واعتبر مكتب النقابة الحديث عن التريث كارثة لأن الخطر اقترب من الدولة التونسية ولا مجال الاستهتار في مثل هذه الكوارث.
ودعت النقابة كل مسؤول من منطلق مهامه وخاصة وزارة الصحة للوقوف عمليا بجدية حفاظا على ارواح التونسيين والموظفين بالنقاط الحدودية.
كما دعت الى ضرورة الترفيع في درجة الخطر وأخذ الاحتياطات الاستثنائية والقرارات الصارمة تجنبا لوقوع اي حالة من شأنها أن تثير الفزع والبلبلة داخل اعوان الدولة، وإعطاء الأولوية المطلقة لأخذ وتوفير كل الإحتياجات اللازمة منلوجستي وفريق مختص يقيم الوضع الصحى على مدى 24 ساعة داخل النقاط الحدودية.
إرسال تعليق