على الفيسبوك، مساء الجمعة، الشعب التونسي إلى التوجه بكثافة يوم 25 جويلية إلى قرطاج من أجل إسقاط "رأس الأفعى في الدولة التونسية المتآمرة على الامن القومي" في إشارة منه لرئيس الجمهورية قيس سعيد.
وأكّد الخياري، أنه لا يوجد أي تتبع قانوني ضدّه وأن كل ما نطق به كان صحيحا وبالدليل القاطع وفق تعبيره، مشيرا إلى أن فوزي الدعاس الناشط السياسي والمتطوع في الحملة الرئاسية لقيس سعيد أقر بصحة كل ما أعلن عنه يوم 5 جويلية الجاري، وذلك خلال مكافحة بينه وبين وفد عن جهة أجنبية حسب قوله.
وللاشارة فإن النائب راشد الخياري، حضر يوم أمس في مقر مجلس نواب الشعب ،بعد ان شارك في عملية التصويت على مشاريع القوانين في الاشهر الماضية، عن بعد وعبر تطبيقة خاصة بنواب البرلمان
وحضر الخياري في مقر البرلمان بعد ان اختفى منذ شهر افريل الفارط ،عندما تم اصدار بطاقة جلب عسكرية ضده على خلفية اتهامه لرئيس الحمهورية قيس سعيد بتلقي تمويلات اجنبية وعلاقات مشبوهة مع اطراف اجنبية.
إرسال تعليق