بالفيديو: تعرض للسخرية في مدرسته بسبب أنفه.. دموع طفل تجذب تعاطف مشاهير العالم
انتشر فيديو مؤثر على مواقع التواصل الاجتماعي في الولايات المتحدة والعالم، يُظهر طفلًا يبكي بحرقة، ويشكو من تعامل زملائه معه بطريقة مهينة وسيئة في المدرسة، بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. تحدَّث الطفل كيتون جونز، والدموع تنهمر على وجهه، عن معاناته من سوء معاملة زملائه له في المدرسة والسخرية من ملامح وجهه وأنفه. وحصد الطفل الأمريكي تعاطف الآلاف حول العالم بمن فيهم المشاهير، بعدما انتشر الفيديو الذي صوّرته والدته ونشرته لتهز بها "ضمائر" أصدقاء ابنها وأهلهم.
ولقي كيتون تعاطفًا كبيرًا من مشاهير حول العالم، ممثلين وأبطال رياضة وغيرهم، منهم كاردي بي، ريكي مارتن، كريس براون، ميلي بوبي براون. وبدا كيتون في الفيديو يتحدث بقلب محروق، عن انتقادات أصدقائه القاسية، وعن تنمره عليهم لأنه مختلف، قائلاً:" ينعتونني بأقذع الصفات، ويقولون إنني بشع وقبيح،ويسخرون من أنفي، كما أنهم سكبوا علي الحليب واللحمة، هذا قاس جدًا، الناس يولدون هكذا مختلفين". وأكمل الطفل:" أسأل لماذا يفعلون هذا، ما الجدوى من ذلك، لماذا يستمتعون بتعذيب الأبرياء؟.. لا يجب انتقاد الأشخاص المختلفين، فهذا ليس ذنبهم". وقالت والدة الطفل، كيمبرلي جونز، التي نشرت الفيديو على صفحتها على الفيسبوك، إنها أقلت ابنها للتو من المدرسة، لأنه كان خائفًا جدًا من الذهاب إلى "استراحة الغداء". وأضافت: "الكل يعلم ما شعور السعي إلى الانتماء لمجموعة ما، ولكن قلة يدركون ما شعور أولئك الذين لا ينتمون إلى أي فريق
ولقي كيتون تعاطفًا كبيرًا من مشاهير حول العالم، ممثلين وأبطال رياضة وغيرهم، منهم كاردي بي، ريكي مارتن، كريس براون، ميلي بوبي براون. وبدا كيتون في الفيديو يتحدث بقلب محروق، عن انتقادات أصدقائه القاسية، وعن تنمره عليهم لأنه مختلف، قائلاً:" ينعتونني بأقذع الصفات، ويقولون إنني بشع وقبيح،ويسخرون من أنفي، كما أنهم سكبوا علي الحليب واللحمة، هذا قاس جدًا، الناس يولدون هكذا مختلفين". وأكمل الطفل:" أسأل لماذا يفعلون هذا، ما الجدوى من ذلك، لماذا يستمتعون بتعذيب الأبرياء؟.. لا يجب انتقاد الأشخاص المختلفين، فهذا ليس ذنبهم". وقالت والدة الطفل، كيمبرلي جونز، التي نشرت الفيديو على صفحتها على الفيسبوك، إنها أقلت ابنها للتو من المدرسة، لأنه كان خائفًا جدًا من الذهاب إلى "استراحة الغداء". وأضافت: "الكل يعلم ما شعور السعي إلى الانتماء لمجموعة ما، ولكن قلة يدركون ما شعور أولئك الذين لا ينتمون إلى أي فريق
إرسال تعليق