و أوضحت أنها لم تستهلك هذه المادة في تونس و أن القضية التي سجنت من أجلها كانت مفبركة حيث عمد أحد أصدقائها الى وضع المخدر في منزلها بعد شجار دار بينهما ، مشيرة الى أنه كان يملك نسخة من مفاتيح منزلها دون علمها.
و ذكرت بأنه توجه الى أعوان الأمن و أبلغ عنها ثم اصطحبهم الى منزلها أين دلهم عن مكان تواجد المخدر بعد أن فتح لهم الباب،و هو ما أكدته مراسلة سرية للأعوان تحدثوا فيها عن أطوار عملية القبض عليها.
و نفت اثر استضافتها في برنامج “حكايات تونسية” الذي يبث على قناة الحوار التونسي ،ما تم ترويجه من أخبار عن أن مغادرتها للسجن كانت عبر “واسطة” أو بـ”تدخلات” ، مؤكدة أنها غادرته اثر انقضاء مدة الايقاف القانونية.
و تجدر الاشارة الى أن الممثلة اساور بن محمد قد تم ايقافها في شهر أكتوبر الماضي بهد حجز 3 غرامات من الكوكايين في منزلها رفقة شخص صادر في حقّه 25 منشور تفتيش وهو منحرف خطير يلقّب ”حلبودة”.
إرسال تعليق