بسبب توأمهما، جورج كلوني وزوجته يوزعان على ركاب طائرة سماعات مانعة للإزعاج
في تصرف بدا غريباً، ولكن مفرطاً في التهذيب، وزَّع الممثل الأميركي جورج كلوني وزوجته المحامية البريطانية ذات الجذور اللبنانية أمل علم الدين، سماعات خاصة مانعة للإزعاج، وملاحظات مكتوبة على ركاب طائرة استقلاها برفقة توأمهما، ليعتذرا مسبقاً عن أي مضايقات قد يسببها وجودهم في الرحلة.
صحيفة Mirror البريطانية ذكرت أن الزوجين فعلا ذلك على متن رحلة جوية أقلّتهما مع التوأم إيلا وإلكسندر، البالغين من العمر 6 أشهر، من مدينة لوس أنجلوس الأميركية إلى العاصمة البريطانية لندن، وأن الملاحظة المكتوبة التي وُزعت على الركاب حملت عبارة "نعتذر مقدماً".
وكان كلوني قد صرَّح مؤخراً بأن طفله وطفلته التوأم تحوّلا إلى "فيلم رعب"، حسب تعبيره، بعد أن تجاوزا مرحلة الاكتفاء بالحليب كغذاء، وبدآ بتناول الأطعمة الصلبة.
ووصف كلوني البالغ من العمر 56 عاماً التحولات التي تمر بها الأطعمة الصلبة مثل الجزر، الذي بدآ بتناوله ويخرج من جسديهما، بأنها "صادمة"!، حسب تعبيره.
وقال راوياً تفاصيل ما يفعلانه: "إنهما في مرحلة الضحك والقهقهة بصوت عالٍ، والمتعة بكل ما تحمل الكلمة من معنى، ولكن قبل ذلك كانا كومَتي لحم تتناولان الطعام وحسب، أنا أداعبهما بصوت إخراج الريح، وهما يقهقهان، إنهما مدهشان".
وأضاف كلوني: "إنها مرحلة مهمة من رحلة حياتي، التي أصبح أبرز ما فيها هو الأبوة، أنا وزوجتي ما زلنا نحاول التأقلم مع وجود إنسانين في حياتنا، مخلوقين بشريين صغيرين، ونحن مسؤولان عنهما، ولكنه أمر ممتع وجامح".
وختم كلامه بالكشف عنه أنه يقوم مع زوجته بمراقبة الطفلين عندما يضطران للسفر والابتعاد عنهما، قائلاً "لدينا كاميرات على هواتفنا الجوالة، ونحن نراقبهما وهما نائمين".
صحيفة Mirror البريطانية ذكرت أن الزوجين فعلا ذلك على متن رحلة جوية أقلّتهما مع التوأم إيلا وإلكسندر، البالغين من العمر 6 أشهر، من مدينة لوس أنجلوس الأميركية إلى العاصمة البريطانية لندن، وأن الملاحظة المكتوبة التي وُزعت على الركاب حملت عبارة "نعتذر مقدماً".
وكان كلوني قد صرَّح مؤخراً بأن طفله وطفلته التوأم تحوّلا إلى "فيلم رعب"، حسب تعبيره، بعد أن تجاوزا مرحلة الاكتفاء بالحليب كغذاء، وبدآ بتناول الأطعمة الصلبة.
ووصف كلوني البالغ من العمر 56 عاماً التحولات التي تمر بها الأطعمة الصلبة مثل الجزر، الذي بدآ بتناوله ويخرج من جسديهما، بأنها "صادمة"!، حسب تعبيره.
وقال راوياً تفاصيل ما يفعلانه: "إنهما في مرحلة الضحك والقهقهة بصوت عالٍ، والمتعة بكل ما تحمل الكلمة من معنى، ولكن قبل ذلك كانا كومَتي لحم تتناولان الطعام وحسب، أنا أداعبهما بصوت إخراج الريح، وهما يقهقهان، إنهما مدهشان".
وأضاف كلوني: "إنها مرحلة مهمة من رحلة حياتي، التي أصبح أبرز ما فيها هو الأبوة، أنا وزوجتي ما زلنا نحاول التأقلم مع وجود إنسانين في حياتنا، مخلوقين بشريين صغيرين، ونحن مسؤولان عنهما، ولكنه أمر ممتع وجامح".
وختم كلامه بالكشف عنه أنه يقوم مع زوجته بمراقبة الطفلين عندما يضطران للسفر والابتعاد عنهما، قائلاً "لدينا كاميرات على هواتفنا الجوالة، ونحن نراقبهما وهما نائمين".
إرسال تعليق