أكد أحد المعتصمين بحقل الدولاب النفطي بالقصرين للشروق اونلاين أن الوحدات العسكرية والأمنية انسحبت من المنشأة النفطية ولم يبقَ سوى المعتصمين بعد إخراج عملة الشركة منذ أيام وإغلاق المضخة أو ما يعرف ب”الفانا”.
وللإشارة فقد دخل حوالي ألفي معتصم منذ 11 يوما في اعتصام بمفتوح بحقل الدولاب الكائن بين معتمديتي سبيطلة والعيون للمطالبة بالتشغيل وتخصيص جزء من عائدات شركة البحث والتنقيب عن النفط بالبلاد التونسية “سيريبت” المشرفة غلى المنشأة النفطية لفائدة المشاريع التنموية بولاية القصرين.
إرسال تعليق