في تدوينة نشرها على صفحته الرسمية بالفايسبوك ، تحدث الممثل مهذب الرميلي عن تعرض إبنه البالغ من العمر 13 إلى محاولة قتل داخل معهده.
ويعود تاريخ الحادثة ليوم أمس ، اين عمد أكثر من عشرة أنفار غُرباء تتراوح أعمارهم من 15 إلى 20 سنة تقريبا إقتحام المعهد حاملين لأسلحة بيضاء تتمثل في ساطور وسكاكن لملعب حصة التربية البدنية بالمعهد.
حيث قاموا بمطاردة ابنه ومحاصرته في محاولة جادّة لطعنه أمام أعين أستاذته التّي عجزت عن حمايته وزملائه التلاميذ الذّين دخلوا في حالة رعب .
كما أضاف أن كلّ هذا فقط لأنّه رفض تمكينهم من قارورة ماء وأنهم أصرّوا على إلحاق الأذى به لولا تمكّنه بأعجوبة من مراوغتهم والفرار إلى أن تدخّل البعض وأوقفوا الكارثة التّي كادت أن تحصل.
قال الرميلي أن حالته ابنه النفسية غير مستقرة بعد الحادثة :”ولدي يقلي كيف نغمض عيني نرى الطفل الي ضربني..”.
إرسال تعليق