وقال كورشيد أن "ما أعرفه ان شبكة منظمة تعتقد أنها تستطيع السيطرة على تونس حتى ولو بالسلاح...الاجتماعات موجودة في التسفير في جرجيس، وعبد الحكيم كان هناك، وزاره حمادي الجبالي سنة 2012 حين كان رئيس حكومة...
أسماء في حركة النهضة مع عبد الحكيم بلحاج ساهم في تسفير الشباب التونسي إلى ليبيا ومنها إلى مراكز القتال".
وشدد كورشيد على أن القضاء العسكري يجب أن يفتح في موضوع التسفير ملفا جديدا، معبرا عن استعداده للوقوف أمام القضاء، مؤكدا أنه تم تخدير شخصية ليبية في منزل في سكرة مثلما قال، وأخرج إلى ليبيا وحكم عليه بالإعدام، مضيفا على أن تونس استبيحت بالكامل من قبل المليشيات الليبية والإرهابية ومخابرات العالم استباحتها حسب قوله.
إرسال تعليق