إسم هذا اللاعب لا يهم والغاية ليست التشهير به بل بقضية إنسانية ضحاياها كثيرون…فإهمال أطفاله جريمة إنسانية خطيرة…فهم يدفعون ثمن حقده على طليقته ويتأثر مستوى عيشهم بسبب ذلك…وتصرفه هذا يوحي بأنه يحتاج إلى طبيب نفسي يفك عقدته المزمنة مع الفلوس والمصروف…
حيث يستكثره حتى على أطفاله…وما قيمة الفلوس إذا لم تحسّن جودة حياة أطفالك وتضمن كرامتهم…والأخطر هو أنه ليس حالة فردية وقصة شخصية بل هناك وضعيات ومآسي كثيرة مماثلة في تونس وجب فضحها…لأن ضحاياها أطفال أبرياء وجب التشهير بمن يقصر في حقهم…مادام القانون وحده لا يكفي…ووضعياتهم مأساوية بسبب تقصير أقرب الناس إليهم…غريبة الناس !!!!
إرسال تعليق
انقر لرؤية رمز الإبتسامة!
لإدراج التعبيرات يجب إضاف مسافة واحدة على الأقل