رجت صفحات مواقع التواصل الإجتماعي، بمقتل الناشط خالد خميرة على يد ابن اخته الذي استقبله في منزله بباريس.
و قال الناشط نزار الجليدي، انه تلقى، صباح اليوم، خبر وفاة صديقه و رفيقه ابن تطاوين، خالد خميرة، الرجل اليساري الذي آمن بالحياة و آمن بتونس.
و أن هذه الجريمة، هي “مأساة الخال و ابن الاخت”، يضيف نزار الجليدي الذي كان يتحدث باكيا مذكرا بأنه كان بانتظار المرحوم خالد، اليوم لزيارته بعد العملية، فوجد نفسه مجبرا للتنقل ليرى خالد جثة هامدة،
و واصل الجليدي مشيرا الى انه قد التقى الأسبوع الماضي الفقيد الذي تحدث معه كثيرا و أعلمه بأنه يستعد للعودة إلى تونس بعد تسوية أوراق اقامته و ملفه قد قام بتسليمه و انه قد ابلغه بان أبناءه كانوا سيزورونه قريبا.
التفاصيل بالفيديو:
إرسال تعليق