كشفت مصادر صحفية متطابقة ان شهادة صاحب الصيدلية وهي آخر محطة ظهرت فيها الضحية رحمة لحمر قبل مقتلها واغتصابها قد تقلب المعطيات رأسا على عقب،
حيث اكد ان التسجيلات المتعلقة بكاميرا المراقبة تحصلت عليها “ن” صديقة الضحية رحمة وليس الجهات الأمنية وهو ماجعل الشكوك تحوم حول علاقاتها بالقضية خاصة وان والد رحمة اكد ان المعنية هي من عثرت على الجثة وفي مكان لا يعرفه ألا هي ويصعب التفطن إليه كما كانت اقوالها متضاربة وهو مايعني ان القضية غامضة ووراءها جهات هامة والفرضية واردة جدا…
إرسال تعليق