عاد الحديث من جديد عن السر الكامن وراء توقف برنامج مريم بلقاضي تونس اليوم والابقاء على بقية برامج ومنوعات الحوار التونسي رغم نجاح البرنامج في تحقيق نسب مشاهدة معقولة، وهو ما جعل البعض يؤكد ان ضغوطات كبيرة تعرض لها سامي الفهري جعلت القناة توقف البرنامج ولم تكن الازمة مادية.
في المقابل توجد تسريبات تشير الى امكانية التخلي عن لطفي لعماري ومايا القصوري وتعويضهما بوجوه اخرى وهو ما جعل مريم بلقاضي ترفض هذا القرار وتخيّر الإنسحاب صحبة كامل فريق البرنامج.
إرسال تعليق