أثارت حلقة البارحة من مسلسل “فلّوجة” الجدل فبعد كل هذا التشويق تم الكشف أن الج_ثة التي تمّ العثور عليها ليست للشابة رحمة، التي اختفت في ظروف غامضة، وقد ظهر شخص في نهاية الحلقة لم يتم الكشف عن وجهه كان يتجوّل و يقوم بنزع صور رحمة التي نشرها و ألصقها أصدقائها بهدف مساعدتهم في إيجادها.
و تفاجأ المتابعون لأحداث المسلسل أنّ هذا الشخص المجهول فور دخوله للبيت كان بحوزته هاتف الفتاة المفقودة “رحمة” ممّا أثار الشكوك بأنّه قد يكون هو الخاطف ، و لكن قبل نهاية الحلقة ركّزت الكاميرا على باب مقفول مما ظعى المشاهدين للتساءل “شنية حكاية الباب”.
إرسال تعليق
انقر لرؤية رمز الإبتسامة!
لإدراج التعبيرات يجب إضاف مسافة واحدة على الأقل